رفيق الحسيني ، كبار مساعدي عباس ، والمشاركة في فضيحة شريط جنسي

رام الله (الضفة الغربية) -- وأشرطة الجنس الذهاب ، وانها الى حد ما ترويض -- الذي يحصل عليه الرجل خام في غرفة نوم ، والشرائح ، تحت الأغطية ، والوسائد والسقوط ، ويدعو الى امرأة للانضمام إليه.

ولكن الرجل هو احد كبار مساعدي الرئيس الفلسطيني محمود عباس ومسؤول سابق في المخابرات الفلسطينية الذي سجلت سرا المشهد يدعي مساعد حاول التجارة نفوذه لممارسة الجنس.

لقطات من مساعديه ، رفيق الحسيني ، وقد أرسلت موجات من الصدمات في المجتمع الفلسطيني المحافظ منذ أن تم بثه التلفزيون الاسرائيلي في وقت سابق من هذا الاسبوع.

وقد غادر الزعيم الفلسطيني يكافح من أجل الاستجابة ومنافسيه من حركة المقاومة الاسلامية حماس الشماتة.

على الرغم من أن السلطة الفلسطينية قد حصل على اشادة دولية لتنظيف الفساد الرسمي الذي كان متفشيا في عهد .......... وحركة فتح بقيادة عباس لا تزال تعاني من تصور أن بعض كبار مسؤوليها مواصلة تحقيق مكاسب شخصية والسرور على الصالح الوطني.

وقال عباس الذي هو السفر في الشرق الأقصى ومن المقرر أن يعود في الضفة الغربية يوم الاثنين ، ولم تعلق. معاونو عباس اخرى احتشد حوالي الحسيني ، قائلا انه لن يبقى في منصب عباس رئيس هيئة الاركان في الوقت الراهن.

الحسيني لم يظهر علنا منذ فيديو تم بثه من قبل اسرائيل في القناة 10 في التقرير أن تشمل أيضا ادعاءات بوجود مخالفات رفيع المستوى المالي.

ومثقفة والبريطانية تعليما الحسيني ، الذي غالبا ما كان بمثابة الرجل نقطة لشرح القضية الفلسطينية للجمهور أجنبي ، كان من المتوقع أن تظهر على الشؤون الجارية البرنامج على تلفزيون فلسطين مساء يوم الجمعة ، وفقا للمحطة.

لكن الحسيني لم تظهر. بدلا من ذلك ، تستضيف قراءة بيان منه ، والذي قال الحسيني انه كان ضحية مؤامرة من قبل بعض الإسرائيليين والفلسطينيين لتشويه سمعته والرئيس الفلسطيني. وقال انه سيرد في وقت لاحق.

واضاف "اتعهد المشاهدين لكشف الحقيقة كاملة ، وأنا مستعد للمساءلة إذا ثبت أن فعلت شيئا خاطئا" ، حسبما ذكر البيان الحسيني يقرأ على الهواء.

وقال مسؤولون فلسطينيون كما ادعى شريط الفيديو كان جزءا من محاولة اسرائيلية لتشويه صورة عباس واستنكر فهمي شبانة ، الرئيس السابق لضابط مخابرات فلسطيني في مركز للدراما ، على أنه متعاون مع اسرائيل.

هذه المزاعم تأتي في وقت من الجمود في محاولات الولايات المتحدة لاستئناف محادثات السلام الاسرائيلية الفلسطينية. وقال عباس انه لن يستأنف المفاوضات حتى إسرائيل تجميد بناء المستوطنات.

شبانة انه بعد وفاة عرفات في عام 2004 ، وقال انه طلب من عباس للتحقيق في الفساد الرسمي ، ولكن ذلك كان تجاهله عندما قدم استنتاجاته الى الزعيم الفلسطيني.

شبانة وقال الحسيني انه بدأ التحقيق بعد ان امرأة اشتكت من ان رئيس اركان ملاحظات موحية عندما ذهبت الى مكتبه لطلب المساعدة مع مشكلة عائلية. شبانة انه بتركيب كاميرات في شقة امرأة ، مع الحصول على اذنها ، وصورت الحسيني اللقاءات المقبلة معها.

في الفيديو ، والحسيني هو مبين يجلس على أريكة في غرفة المعيشة ، ويحيط بهما المرأة شبانة كما يحدد الحسيني سكرتير وامرأة مجهولة الهوية الذي سعى الى مساعدته.

خلال المحادثة ، والحسيني هو سمع تصف عباس بمعزل وتفتقر إلى الكاريزما ويقول عرفات يحيط نفسه مع المحتالين. عند نقطة ما ، الحسيني يلمح الى نفوذه الخاصة.

"هل تريد مرسوما؟ هل تريد مني أن يصدر مرسوما رئاسيا بالنسبة لك؟" ويسأل ، على الرغم من أنه ليس من الواضح ما هي واحدة من امرأتين بهذا التصريح هو التصدي لها.

في مشهد لاحق ، الحسيني يرد تعريتها ، وحدها ، في غرفة نوم.

انه يحصل في السرير ، والسقوط والوسائد ، ويدعو إلى امرأة الغيب للانضمام إليه. "هل أنا إطفاء ضوء أو هل؟ ما هو الإجراء؟" انه سمع يسأل امرأة.

بعد لحظات ، شبانة يدخل الى غرفة مع ثلاثة رجال آخرين ، ويحدد بنفسه. الحسيني تقفز من السرير ويرتدي يحصل.

وسائل الإعلام الفلسطينية الرسمية لم تبلغ عن التفاصيل ، ولكن يبدو الفيديو على يوتيوب وسرعان ما أصبح الموضوع الرئيسي في محادثة عبر الأراضي الفلسطينية.

ومستقلة في الضفة الغربية المستندة إلى معان وكالة الانباء حثت الحسيني في مقال افتتاحي على التنحي في انتظار التحقيق ، بحجة أنه لم يعد يستطيع القيام بعمله على نحو فعال. "هذا هو إحراج للسلطة الفلسطينية ، وهذا أمر محرج لشعبنا ، وهذا أمر محرج لعائلاتنا" معن المحرر العام للقوات المسلحة ناصر لحام ، الذي كتب افتتاحية ، وقال في مقابلة.

ومع ذلك ، لحام كما صورت قال مساعد لعباس باعتباره ضحية لحملة تشويه ، واصفا التلفزيون الاسرائيلي بث لقطات من "عملية إعدام دون محاكمة".

جبريل الرجوب ، المسؤول البارز في فتح ، ووعد باجراء تحقيق.

"لن يكون هناك والمساءلة ، وإذا ثبت أن هناك تجاوزات" ، وقال لتلفزيون فلسطين. وقال إنه يعتقد أن الفيديو هو نتيجة لانحباس ، ولكن الحسيني أن يتحمل بعض المسؤولية.

في غزة ، وحركة حماس تعلن أنها أكثر المواد الفاضحة التي تنطوي على المسؤولين في فتح ولكن يكيح لأنها لا تريد أن تعرض للخطر محاولات المصالحة الفلسطينية. وسيطرت حماس على غزة من قوات فتح في عام 2007 ، ومسؤولون من حماس تدعي أنها حصلت على تجريمه في ذلك الوقت.

واضاف "اننا نحث حركة فتح لوقف التعاون مع الاحتلال (إسرائيل) ونبذ الشعب المتواضع داخل صفوفها واستئناف قضية وطنية" ، وقال سامي أبو زهري ، المتحدث باسم حماس.

في بث 10 قناة ، شبانة تنتج أيضا وثائق يزعم أن تبين أن مسؤولي السلطة الفلسطينية قد سرقت ملايين الدولارات من الأموال العامة.

تقرير التلفزيون لم يذكر اسم المشتبه بهم لكن مسؤولين قالوا انهم تشمل عباس لمقربين. وقال انه كان وسيلة واحدة لoverbill الحكومة الفلسطينية من أجل شراء العقارات المحرز في اسمها.

اسوشيتد برس الكاتب داليا النمري في القدس ساهم في هذا التقرير.

المصدر ....
شبكة فلسطين للحوار > المحـاور العـامـة > محور الأخبار والمستجدات

لمشاهدت الفيديو .... اتبع الرابط الاتي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

زائر

هههههههههههههههههههههههه ياعم هههههههههههههه ههههههههههههههههههههههه ههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه